تخطي أوامر الشريط
التخطي إلى المحتوى الأساسي
تسجيل الدخول
resize_1451203485

    العميد المؤسس

    الدكتورة أسماء آل ثاني أستاذة في علم الفيروسات في قسم العلوم الحيوية​ الطبية بكلية العلوم الصحية في جامعة قطر. حصلت الدكتورة آل ثاني على درجة الدكتوراه عام 2005 من جامعة لندن في المملكة المتحدة.

    بدأ تعيينها الأكاديمي في جامعة قطر عام 2005 كأستاذة مساعدة في علم الفيروسات، ثم تمت ترقيتها إلى أستاذة مشاركة عام 2011، وفي عام 2016 تمت ترقيتها إلى أستاذة كاملة في علم الفيروسات.

    كما شغلت الدكتورة آل ثاني عدة مناصب أخرى، من بينها أستاذة مساعدة غير متفرغة (Adjunct) في قسم الأحياء الدقيقة والمناعة بكلية وايل كورنيل الطبية في قطر منذ عام 2011، ونائبة رئيس مجلس إدارة بنك قطر الحيوي منذ عام 2010، ومرشحة مؤسسة قطر لرئاسة اللجنة الوطنية للجينوم في قطر في ديسمبر 2013، ومديرة مركز البحوث الطبية الحيوية بجامعة قطر منذ خريف عام 2014.

    للدكتورة آل ثاني العديد من الأبحاث المنشورة في مجال تخصصها، بما في ذلك 35 بحثًا في مجلات علمية دولية محكّمة. كما حصلت على عدد من المنح البحثية، من بينها 7 منح من جامعة قطر، و13 منحة ضمن برنامج UREP، و4 منح من برنامج NPRP. وقد نالت الجائزة الأولى من جائزة الشيخ حميد بن راشد للثقافة والعلوم عن بحثها حول إنفلونزا الطيور ووسائل الوقاية منها في ديسمبر 2006، كما حصلت على جائزة من نادي الجسرة الثقافي – قطر عن مشاركة طلابية بحثية بعنوان «تنوع الجنسيات المقيمة في قطر وأثره في ظهور أمراض جديدة في المجتمع القطري» في أبريل 2008.

    كما حظيت الدكتورة آل ثاني بتكريمات أخرى، منها جائزة جامعة قطر للخدمة المتميزة لأعضاء هيئة التدريس عام 2012، وجائزة البحث العلمي بكلية الآداب والعلوم عام 2012، وجائزة البحوث الطبية للأطفال العربية لعام 2015، وجائزة أفضل ملصق طلابي في مجال العلوم الصحية والطبية الحيوية في منتدى مؤسسة قطر للبحوث عام 2012، بالإضافة إلى حصولها على المركز الثاني في المسابقة السنوية السادسة لبرنامج UREP التابعة لصندوق قطر الوطني للبحث العلمي (QNRF) عام 2014.

    الدكتورة آل ثاني عضو نشط في عدد من اللجان الخارجية، من بينها لجنة المراجعة المؤسسية ولجنة السلامة الحيوية المؤسسية بكلية وايل كورنيل الطبية في قطر (منذ عام 2009)، ولجنة أخلاقيات البحوث الصحية في قطر التابعة للمجلس الأعلى للصحة (منذ عام 2009)، واللجنة الوطنية لأبحاث السرطان التابعة للمجلس الأعلى للصحة (منذ عام 2011). كما تعمل كمحكِّمة وعضو في الهيئة التحريرية لعدد من المجلات العلمية المحكمة المرموقة، وهي عضو في الجمعية الأمريكية لعلم الأحياء الدقيقة.